قبلها لم تكن هناك أزياء جاهزة، فقط أزياء مفصلة على المقاس للنخبة والثريات، وهو ما يعرف بـ«الهوت كوتير». لمن ليست لديهن الإمكانيات لدخول صالونات المصممين الكبار والحصول على ما يطالعنه على صفحات المجلات الاجتماعية والفنية، كان الحل أمامهن الاستعانة بمعامل الخياطة التي كانت تطرح نسخا تفتقد جودة التفصيل